في الثانية عشر من عمره كان "مهاب" يقضي أجازته الصيفية بعد عام دراسي طويل في بيت ابن عمه "كريم" الذي يكبره بثلاثة أعوامه وابن عمهما "هاشم" الذي يبلغ من العمر 16 عامًا
كان يومًا عاديًا من أيام الإجازة الصيفية ... هكذا كان يبدو ولكن القدر كان يخبئ بدايات "غامضة" لحياة واسعة تحمل موجات من المتعة...